طبقا للإحصائيات فإن عدد المصابين بمرض السكري من النوع الثاني في العالم، وصل إلى نحو 150 مليون مصاب، ومن المتوقع ارتفاعه إلى 330 مليون مصاب بمرض السكري، حتى عام 2025.
* السمنة
*عدم ممارسة النشاط البدني
* النظام الغذائي غير المتوازن والمأكولات السريعة والجاهزة اغنية بالدهون والسكريات التي تعتبر عامل رئيسي لزيادة الإصابة بالسكري من النوع الثاني
بعد الإصابة بالسكري يختل نسبة الجلوكوز بالدم وإذا لم يهتم المريض بضبط مستويات الجلوكوز فقد يكون عرضة إلي :
ارتفاع تدريجي في ضغط الدم
زيادة نسبة الدهون الثلاثية والكوليستيرول الضار-LDL
انخفاض نسبة الكولسترول الجيد-HDL
أضرار في الكليتين
في شبكية العين (Retina)
الجهاز العصبيّ.
وغير ذلك من التأثيرات التي سنناقشها تفصيليا فيما بعد
تختلف اعراض مرض السكر تبعا لنوع السكري.
أحيانا، قد لا يشعر الأشخاص المصابون بـ (مقدمات السكري)، أو بأية اعراض إطلاقاالإصابة بالسكري .
العطش
كثرة التبول
تشوش الرؤية
بطء التئام الجروح
شدة الجوع
انخفاض الوزن بشكل غير مفهوم
التعب والإجهاد
ظهور التهابات في: اللثة، الجلد، المهبل أو في المثانة البولية.
تختلف المضاعفات الناتجة عن مرض السكري تبعا لنوع السكري.
و تشمل مضاعفات السكري من النوعين الأول والثاني:
فإذا لم يتم معالجتها، فورا، قد تؤدي إلى حصول تشنجات وإلى غيبوبة.
فرط السكر في الدم و مستوى مرتفع من الكيتونات في البول
أو نقص السكر في الدم
خلل في القلب والأوعية الدموية
خلل في الأعصاب
خلل في الكليتين
خلل في العينين
تأثر القدمين
التهابات باللثة والجلد
مشاكل في العظام وفي المفاصل
مضاعفات السكري الحملي
فرط النمو
نقص السكر في الدم
ضيق بالتنفس
الصفراء
تزداد نسبة الإصابة بالسكري من النوع الثاني في سن متقدم
وقد تؤدي لوفاة الجنين في حالة عدم الاهتمام بضبط مستويات السكر في الدم
السكري صديق لدود يمكنك التعايش معه عند ضبط مستوي السكر بالدم ولكن إذا لم يتم ذلك تكون المضاعفات بالغة
دمتم بصحة وعافية