القلب هو العضو المسؤول عن ضخ الدم إلى جميع أنحاء الجسم عبر الأوعية الدموية، و خلال فترة الحمل تحدث تغيرات في الجهاز الدوري الدموي، أهمها:
١/ زيادة كمية الدم التي يضخها القلب (20-50%) في الدقيقة، بسبب هرمون البروجسترون.
٢/ زيادة حجم الدم.
٣/ زيادة معدل ضربات القلب.
يجب الحصول على استشارة من طبيب مختص لتتمكن من اتخاذ خيارات حول الحمل.
يتم وضع جدول للمتابعة الدورية للحفاظ على حالة الأم الصحية ولتجنب حدوث المضاعفات.
الولادة الطبيعية مع استخدام المخدر البطيء هي الطريقة المثلى للولادة، وذلك لتقليل الضغط على عضلة القلب، ما لم تكن هناك بوادر خطر.
المراقبة مهمة في أول اسبوعين بعد الولادة لحل التغيرات المفاجئة بعد الولادة، والمتابعة المستمرة مع الطبيب لمدة 6 أشهر.
يفضل للأمهات المصابات بأمراض القلب الرضاعة الطبيعية بعد مناقشة الطبيب حول الرضاعة الطبيعية، وعلى التغيرات اللازمة للعلاج والخيارات المتاحة.
- الحرص على زيارة مقدم الرعاية الصحية بانتظام خلال فترة الحمل.
- تناول الأدوية حسب تعليمات الطبيب.
- الحرص على الراحة وتجنب المجهود البدني الشاق.
- مراقبة الوزن والحرص على عدم زيادة الوزن عن المعدل الطبيعي اللازم لنمو الجنين.
- الابتعاد عن القلق والتوتر.
- تجنب التدخين والكحول.
- صعوبة في التنفس.
- خفقان في القلب وسرعة نبضاته أو عدم انتظامها.
- آلام في الصدر.
- السعال ليلاً أو السعال الدموي.